وقيل: إن كرر لفظ الأمر اقتضاه وإلا فلا. انظر: المعتمد ١/ ١٠٨، والعدة ١/ ٢٦٤، والتبصرة للشيرازي ص ٤١، واللمع ص ٦٩، والفقيه والمتفقه للخطيب البغدادي ١/ ٦٨، والبرهان فقرة / ١٣٩، والمستصفى ٢/ ٣، والمنخول ص ١٠٨، ومغني الخبازي ص ٣٤، وروضة الناظر ص ١٩٩، وإحكام ابن حزم ١/ ٣١٦، وإحكام الآمدي ٢/ ١٥٥، وشرح العضد ٢/ ٨١، والإبهاج ٢/ ٤٧، وجمع الجوامع ١/ ٣٧٩، ونهاية السول ٢/ ٢٧٤، والمسودة ص ٢٠، والوجيز للكرماستي ص ١٢٤، وتيسير التحرير ١/ ١٥١، وقواعد ابن اللحام ص ١٧١، والكوكب المنير ٣/ ٤٣. (٢) ما بين المعقوفتين غير واضح في نسخة (ط)؛ حيث وقع بأعلى الصحيفة، فذهب به مقص المجلد. (٣) "طرف الإيقاع" في ز. (٤) "طرف الإيقاع" في ز. (٥) ساقط من ط. (٦) من هنا بدأ الخرم الذي في نسخة (ط) حتى الفصل العاشر من الباب السادس عشر في الخبر. (٧) "الإيقاع" في ز. (٨) "الأفعل" في ز.