(٢) في ز: "الرتبة". (٣) في ط: "بالأدوات". (٤) في ط: "عمله". (٥) انظر هذا الجواب في شرح التنقيح للمسطاسي ص ٤١. (٦) خلط المؤلف تبعًا للقرافي بين حديثين صحيحين وهما: الحديث الأول: أخرجه البخاري عن قتادة عن أنس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين". انظر: البخاري كتاب الإيمان، باب حب الرسول - صلى الله عليه وسلم - من الإيمان (١/ ١٢). وأخرجه أيضًا ابن ماجه عن قتادة عن أنس بهذا اللفظ إلا أنه قدّم ولده على والده. انظر: سنن ابن ماجه، المقدمة حديث رقم (٦٧) ١/ ٢٦. الحديث الثاني: أخرجه البخاري عن أنس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ثلاث من كنّ فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار". انظر: صحيح البخاري كتاب الإيمان، باب حلاوة الإيمان (١/ ١٢). وأخرجه أيضًا ابن ماجه عن أنس بلفظ نحو هذا في كتاب الفتن، باب الصبر على البلاء، رقم الحديث العام (٤٠٣٣)، (٢/ ١٣٣٨ - ١٣٣٩).