(٢) في غير خ: وحمل. (٣) مثل طبعة دار صادر. (٤) في المدونة: ١/ ٦٢/ ٩ - : "قال: وكان مالك لا يرى هذا الذي يقول الناس: سبحانك اللهم وبحمدك، تبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك، وكان لا يعرفه". (٥) الحديث في مسلم موقوفاً على عمر في كتاب الصلاة باب حجة من قال: لا يجهر بالبسملة، وفي صحيح ابن خزيمة: ١/ ٢٣٧ عن أبي سعيد الخدري، وضعفه وصحح وقفه على عمر. (٦) انظر تعليل قوله في الجامع: ١/ ٨٤، ونقل اللخمي في التبصرة: ١/ ٢٨ أعن مختصر ما ليس في المختصر لابن شعبان أن مالكاً يقول ذلك بعد إحرامه، وكذلك في شرح التلقين: ٢/ ٥٦٤، وفي المنتقى: ١/ ١٤٢ أن الذي يقوله هو التوجيه، أي: وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفاً، وما أنا من المشركين. (٧) المدونة: ١/ ٦٢/ ٨. (٨) المدونة: ١/ ٦٩/ ٨.