وأخرجه ابن أبي شيبة ١١/ ٣٣٦ عن عباد بن العوام، بهذا الإسناد. وزاد: فإن لم يكن له أم فهو لعَصَبته. وأخرجه الدارمي (٢٩٩٨) من طريق سالم بن نوح، عن عمر بن عامر، به بلفظ: ميراثه لأمه، تَعقِل عنه عَصَبةُ أمِّه. وأخرجه ابن أبي شيبة ١١/ ٣٣٦ من طريق الأعمش، والدارمي (٢٩٩٣) من طريق أبي معشر زياد بن كليب التميمي، كلاهما عن إبراهيم النخعي، به. وأخرجه عبد الرزاق (١٢٤٧٩)، وابن أبي شيبة ١١/ ٣٣٧، والطبراني في "الكبير" (٩٦٦٢)، والبيهقي ٦/ ٢٥٨ من طريق قتادة، عن ابن مسعود. وقتادة لم يدرك ابن مسعود. وأخرج سعيد بن منصور (١٢٠)، وابن أبي شيبة ١١/ ٣٤٨، والدارمي (٣١٤٥)، وابن المنذر في "الأوسط" (٦٨٥٤)، والبيهقي ٦/ ٢٥٨ من طريق محمد بن سالم، وعبد الرزاق (١٢٤٨٢)، وابن أبي شيبة ١١/ ٣٣٩، والدارمي (٣٠٠٤)، وابن المنذر (٦٨٥٣)، والطبراني (٩٦٦٣) من طريق محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، كلاهما عن الشعبي، عن علي وعبد الله قالا: عَصَبة ابن الملاعَنة أمُّه، ترث ماله أجمع، فإن لم تكن له أم فعَصَبتها عصبتُه. وطريقه الأول فيه محمد بن سالم متفق على ضعفه، وطريقه الثاني فيه ابن أبي ليلى سيئ الحفظ، ورواية الشعبي عن ابن مسعود مرسلة. (٢) إسناده ضعيف لإبهام الراوي له عن النبي ﷺ، وسيأتي في بعض الروايات منسوبًا لبني=