أن يكون أجنبيًا. ط: في الجنة خبر إن، وهكذا نصب على المصدر، وأشار بهما إلى ما في ضميره من معنى الانضمام. نه: ومنه ح: الراب "كافل"، هو زوج أم اليتيم، لأنه يكفل تربيته مع أمه. وح وفد هوازن: وأنت خير "المكفولين"، أي خير من كفل في صغره وارضع وربي، لأنه صلى الله عليه وسلم كان مسترضعًا في بني سعد. وفي ح الجمعة: له "كفلان" من الأجر، هو بالكسر: الحظ والنصيب. وفيه: وعياش وسلمة "متكفلان" على بعير، من تكفلت البعير واكتفلته- إذا أدرت حول سنامه كساء ثم ركبته، وذلك الكساء: الكفل- بالكسر. ومنه ح: وعمدنا إلى أعظم "كفل". ن: هو بكسر كاف وسكون فاء كساء يحوي حول السنام حفظًا للراكب عن السقوط. نه: وح: ذلك "كفل" الشيطان، أراد أن الثلمة مركبه لما يكون عليها من الأوساخ- ومر في ث. وفي ح ابن مسعود في الفتنة: إني كائن فيها "كالكفل" أخذ ما أعرف وأترك ما أنكر، قيل: هو الذي يكون في آخر الحرب همته الفرار، وقيل: من لا يقدر على الركوب والنهوض في شيء فهو لازم بيته. ك: على ابن آدم الأول "كفل" من دمها: قابيل، لأنه أجرأ الناس على القتل، ويجزى على الإجراء لا على القتل، وهو أول قتل وقع في العالم. ط: أي نصيب من إثمه، وقيده بالأول لأن في بنية كثرة، وهذا يدل على أن قابيل أول مولود من بنيه. ك: باب من "تكفل" عن ميت فليس له أن يرجع، ودل على الترجمة إيفاء الصديق عدة النبي صلى الله عليه وسلم، فإنه لو كان له الرجوع لزم عدم براءة ساحة النبي صلى الله عليه وسلم. و"اكفلنيها"، من كفلها- بالتخفيف: ضمها. غ: اجعلني كافلها وانزل أنت عنها. ش: طلقها لأتزوجها، وكان أهل زمان داود يسأل بعضهم بعضًا أن ينزل عن امرأته إذا أعجبته، وكان مباحًا لهم، لكنه تعالى لم يرضه لداود لأنه أغناه بغيرها. ك: استتبهم و"كفلهم"، لا يريد الكفالة الفقهي، إذ لا يجري في الحدود والتائبين عن الارتداد،