(٢) رواه البخاري في صحيحه، كتاب الجزية، باب ما يحذر من الغدر، (٤/ ١٠١)، برقم (٣١٧٦) بنحوه. (٣) رواه المحاملي في أماليه رواية: ابن مهدي الفارسي برقم (١٩١). (٤) أي اختلطت. انظر: النهاية لابن الأثير (٤/ ٣١٤). (٥) رواه أبو داود في سننه برقم (٤٣٤٣). وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير (١/ ١٦٠). (٦) لم أقف عليه في الموافقات العوالي له - مخطوط -. (٧) الخط خفيف جدًّا. (٨) المداهنة والإدهان: المصانعة واللين، وقيل: المداهنة إظهار خلاف ما يضمر. والإدهان: الغش. لسان العرب (١٣/ ١٦٢). (٩) رواه الطبراني في معجمه الأوسط برقم (٤٨٦٠)، والحاكم في المستدرك برقم (٥٤٦٥) عن: أبي ذر الغفاري، مُطولًا. وقال الحاكم (٣/ ٣٨٦): هذا حديث تفرد به سيف بن مسكين، عن المبارك بن فضالة والمبارك بن فضالة ثقة. وقال الهيثمي في محمع الزوائد (٧/ ٣٢٥): وفيه سيف بن مسكين وهو ضعيف. (١٠) الصاعقة الصوت الشديد من الرعدة يسقط معها قطعة نار، ويقال إنها المخراق الذي بيد الملك لا يأتي عليه شيء إلا أحرقه. ويقال: أصعقته الصاعقة تصعقه إذا أصابته، وهي الصواعق والصواقع. ويقال للبرق إذا أحرق إنسانا: أصابته صاعقة. انظر: لسان العرب (١٠/ ١٩٨). (١١) رواه أحمد في مسنده برقم (١١٦٢٠)، والحاكم في المستدرك برقم (٨٣٧٣)، ونعيم بن حماد في الفتن برقم (١٧٢٦) و (١٨٢١) بمعناه. وقال الحاكم (٤/ ٤٩١): هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه. وقال شعيب الأرنؤوط - محقق مسند أحمد - (١٨/ ١٦٣): حديث صحيح. (١٢) رواه حنبل بن إسحاق في جزئه برقم (٨٩). (١٣) رواه أبو بكر النصيبي في فوائده برقم (١٤٢) مخطوط.