أما الأبيات التي في النُّونيَّة (٢٢٦ ط: ابن الجوزي) فهي قريبة منها؛ لكنها على قافية النون، ويقول فيها: العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسُولُهُ ... قَالَ الصَّحَابَةُ هُم ذَوُو العِرفَانِ
(٢) أخرجه النسائي، كتاب آداب القضاة، باب الحكم باتفاق أهل العلم (٨/٢٣١/ رقم ٥٤١٤) ، والدارمي في مسنده، باب الفتيا وما فيه من الشدة (١/٢٦٥/١٦٩) ، والبيهقي في الكبرى (١٠/١٥٠) ، وأبو نعيم في الحلية (٤/١٤٩) ، ووكيع في أخبار القضاة (١/١٨٩) ، وهو في تحفة الإشراف (٨/٢٩/ رقم ١٠٤٦٣) ، والفقيه والمتفقه باسنادٍ صحيح (٢/٩٩/ برقم ٥٢٧) ، وذكره الحافظ ابن حجر في الفتح (١٣/٣٥٢) وسكت عنه. وصحَّحه في موافقة الخُبر الخَبر (١/١٢٠) ، والله أعلم. (٣) السَّوْم: المُحاذَبَة بين البائِع والمشتري على السّلْعةِ وفَصلُ ثَمنِها يقال سَام يَسُوم سَوْماً. انظر النهاية (٢/٤٢٥) مادة (سوم) .