(٢) جزم الآمدي بالقول بأنه إذا علم التاريخ فتنصيصه على الحكم الأخير، يلزم منه رجوعه عن الحكم المنصوص عليه أولًا. انظر الإحكام للآمدي (٤/ ٢٠٢). (٣) انظر: أصول ابن مفلح (٤/ ١٥٠٨)، والتحبير للمرداوي (٨/ ٣٩٦١). (٤) انظر: روضة الناظر لابن قدامة (٣/ ١٠١٣). (٥) قال ابن حامد في تهذيب الأجوبة ص (١٠١): "فالمذهب فيه أنَّا ننسب إليه من ذلك نص ما نقل عنه في الموضعين، ولا نسقط من الروايات شيئًا قلَّت أم كثرت، وتكون كل رواية كأنها عريَّة عن غيرها". اهـ. وانظر: صفة الفتوى والمفتي والمستفتي لابن حمدان (١٠٢). (٦) انظر: التمهيد لأبي الخطاب (٤/ ٣٧٠)، والمسودة لآل تيمية ص (٥٢٧)، وأصول ابن مفلح (٤/ ١٥٠٨). (٧) انظر: روضة الناظر لابن قدامة (٣/ ١٠١٣). (٨) انظر: روضة الناظر لابن قدامة (٣/ ١٠١٤).