وعن أبي موسى الأشعري ﵁ مرفوعًا: "لا تقوم الساعة حتى يكون القرآن عارًا - وفيه - وتنقص السنون والثمرات … ويكون الولد غيظًا والشتاء قيظًا" الحديث. "كنز العمال": (٤/ ٢٤٠)، وقال: لا بأس بسنده. ورواه ابن أبي الدنيا والطبراني، وأبو نصر السجزي في "الإبانة"، وابن عساكر، وقال الهيثمي في "المجمع" (٧/ ٣٢٤): (ورواه الطبراني ورجاله ثقات وفي بعضهم خلاف). (٢) سقطت من "الأصل" ومن "أ"، وأكملتها من "المصادر". (٣) رواه الإمام أحمد في "المسند": (٢/ ٢٦٢، رقم ٦٧٧٠)، وابن حبان، وإسناده صحيح. انظر: "مسند أحمد" بتحقيق الأرنؤوط: (١٣/ ١٢). (٤) رواه ابن مردويه عن ابن عباس ﵄ مرفوعًا. "الدر المنثور": (٦/ ٥٣). (٥) ما بين المعكوفتين ساقط من "ط" وهو بقدر ثلاثة أسطر من المخطوط. (٦) أي: من علامات الساعة، وقد تقدم حديث حذيفة في أشراط الساعة الثنتين والسبعين. وهذه اللفظة في حديث حذيفة بن أسيد عند مسلم: (٤/ ٢٢٢٦) وقد تقدم بتمامه. (٧) كما في حديث أبي هريرة ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: "لا تقوم الساعة حتى يكثر المال ويفيض حتى يخرج الرجل بزكاة ماله فلا يجد أحدًا يقبلها منه وحتى تعود جزيرة العرب مروجًا وأنهارًا" رواه =