(٢) أورد الخطيب البغدادي في كتابه تقييد العلم كثير من الصحف التي دونت في حياة النبي ﷺ وبعد وفاته يُنظر (٤٨ - ٩٨)، وكذلك يُنظر: دراسات في الحديث النبوي، لمحمد مصطفى الأعظمي (٩٢ - ١٤٢). ملحوظة: تحديد وفيات الصحابة جميعها من أسد الغابة في معرفة الصحابة، لابن الأثير: ١ (٣/ ٣٣٠)، ٢ (٤/ ١١٣)، ٣ (٢/ ٥٥٤). ٤ (٣/ ٣٤٥). ٥ (٢/ ٤٤١). (٣) يُنظر: صحيح البخاري، كتاب العلم، باب كتابة العلم (١/ ٣٣/ ح ١١١). (٤) يُنظر: صحيح البخاري، كتاب الاعتصام، باب ما يكره من التعمق، (٩/ ٩٧/ ح ٧٣٠٠). (٥) يُنظر: جامع الترمذي، كتاب الأحكام، باب اليمين (٣/ ٦١٩/ ح ١٣٤٣). (٦) يُنظر: سنن أبو داود، كتاب الصلاة، باب اتخاذ المساجد في الدور (١/ ٣٤٣/ ح ٤٥٦)، قال عنها محمد بن سيرين: إنها اشتملت على علم كثير. يُنظر: تهذيب التهذيب، لابن حجر (٤/ ٢٣٦). (٧) أخرج البخاري في صحيحه، كتاب العلم، باب كتابة العلم (١/ ٣٤/ ح ١١٣) عن أبي هريرة ﵁ قال: ما من أصحاب النبي ﷺ أحد أكثر حديثًا عنه مني، إلا ما كان من عبد الله بن عمرو، فإنه كان يكتب ولا أكتب، ويُنظر أيضًا: ما أخرجه أبو داود في سننه، كتاب العلم (٤/ ٦٠) والإمام أحمد في مسنده (٢/ ١٦٣)، والدارمي في سننه، باب من رخص في كتابة العلم (١/ ١٠٣).