للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فإحياء آثار القبور والمشاهد عند القبورية من الرافضة والصوفية ومن نحا نحوهم من الفرق والطوائف أثمر الشرك والوثنية، فقد بدأت بالتساهل وترويج ذرائع الشرك ووسائله على أنها مخالفات يسيرة، ثم زادت وتضاعفت إلى أن أصبحت عواقبها وخيمة؛ لا تُحمد عقباها.

* * *

<<  <   >  >>