وَلَو كَانَ على مَا ذهب إِلَيْهِ فِي السَّلِيم لقيل لكل من بِهِ عِلّة صعبة: سليم مثل المبرسم وَالْمَجْنُون والمفلوج بل كَانَ يلْزم أَن يُقَال للْمَيت: سليم ا. هـ.
وَفِيه أَن الْمَنْقُول عَنهُ أَنه هُوَ وَابْن الْأَعرَابِي قَالَا: إِن بني أَسد تَقول: إِنَّمَا سمي السَّلِيم سليما لِأَنَّهُ أسلم لما بِهِ. على أَن الْعلَّة لَا يجب إطرادها: فَتَأمل.