- لا تنس {حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} فإنها تطفئُ الحريقَ، وينجو بها الغريقُ، ويعرف بها الطريق، وفيها العهد الوثيق.
- طوبى لك يا طائر: ترِدُ النهر، وتسكن الشجر، وتأكل الثمر، ولا تتوقع الخطر، ولا تمرُّ على سَقَر، فأنت أسعد حالاً من البشرِ.
- السرورُ لحظةٌ مستعارةٌ، والحزنُ كفارةٌ، والغضبُ شرارةٌ، والفراغُ خسارةٌ، والعبادةُ تجارةٌ.
- أمسِ ماتَ، واليومُ في السياقِ، وغداً لم يولدْ، وأنت ابنُ الساعةِ فاجعلْها طاعةً، تَعُدْ لك بأربحِ بضاعةٍ.
- نديمك القلمُ، وغديرُك الحبرُ، وصاحبك الكتابُ، ومملكتك بيتُك، وكنزُكَ قوتُك، فلا تأسفْ على ما فاتَ.
- ربما ساءتْك أوائلُ الأمورِ وسرَّتك أواخرُها، كالسحابِ أوله بَرْقٌ ورعدٌ وآخره غيثٌ هنيءٌ
- الاستغفارُ يفتح الأقفال، ويشرحُ البالّ، ويُذْهِبُ الأدغال، وهو عُرْبونُ الرزقِ ودروازةُ التوفيقِ.
- ستٌّ شافية كافية: دينٌ وعلمٌ وغنىً ومروءةٌ وعفوٌ وعافيةٌ.
- من الذي يجيبُ المضطر إذا دعاهُ، وينقذُ الغريق إذا ناداه، ويكشف الكرب عنا مَنْ؟ قال: يا اللهُ؟ إنه اللهُ.
- ابتعد عن الجدلِ العقيمِ، والمجلسِ اللاغي، والصاحبِ السفيِه، فإن الصاحبَ ساحبٌ، والطبعَ لصٌ والعينَ سارقةٌ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute