وهو عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَبِي قَتَادَةَ الأنصاري، المدني، ثقة كما في «التقريب» (ص ٣١٨ / رقم ٣٥٣٨). (١) أي النزول على حكم الله ورسوله. ٩٨٧ - سنده رجاله ثقات، لكنه ضعيف لإرساله، فعبد الله بن أبي قتادة تابعي، وقول سفيان معضل، وانظر الحديث الآتي بعده. وذكره السيوطي في «الدر المنثور» (٤/ ٤٨) وعزاه للمصنِّف وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبي الشيخ. وقد أخرجه ابن جرير في «تفسيره» (١٣/ ٤٨٢ / رقم ١٥٩٤٢) من طريق عبد الله بن الزبير الحميدي، عن سفيان بن عيينة، به مختصرًا. (٢) هناك حادثتان وقعتا، إحداهما لأبي لبابة بن عبد المنذر، والأخرى لكعب بن مالك كما سيأتي، ويرويهما الزهري، لكن اختلف عليه في هذين الحديثين. فالحديث الذي أخرجه سعيد بن منصور هنا هو في الحقيقة حديث أبي لبابة، لا كعب بن مالك، وسيأتي ذكر الاختلاف في سنده، لكن لم يذكر أحد من =