(٢) كقولك: "مررت بأخيك المسكين". (٣) في "م": "يحق". (٤) فقد استثنى ابن الناظم من المعارف المعرف بلام الجنس، قال: "فإنه لقرب مسافته من النكرة يجوز نعته بالنكرة المخصوصة؛ ولذلك تسمع النحويين يقولون في قوله: ولقد أمرُّ على اللئيم يسبني ... فأعفّ ثم أقول لا يعنيني إن "يسبني" صفة لا حال؛ لأن المعنى: "ولقد أمر على لئيم من اللئام"، ومثله قوله تعالى: "وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ"، وقولهم: "ما ينبغي للرجل مثلك أو خيرٍ منك أن يفعل كذا". انظر: شرح ابن الناظم ٣٥١. (٥) في "م": "لذا". (٦) أي ليس كهو مطلقًا في كل وجه. اهـ حاشية الأصل. (٧) انظر: شرح ابن عقيل ٣\ ٢٠١ والمقاصد الشافية ٤\ ٦٤٣. (٨) هذا عند البصريين، فإذا قلت: "هذا رجل عدل" فعندهم محذوف مقدر: "رجل ذو عدل". انظر: الكتاب ٢\ ١٢٠ وشرح الكافية الشافية ٣\ ١١٦٠ والمسائل السفرية ١٥ والأصول ٢\ ٣١ والأشباه والنظائر ٣\ ٤٥٤ والمقاصد الشافية ٤\ ٦٤٤.