(١) فى الأصل: للنسبة إلى جده الأعلى، والمثبت من ت. (٢) وهذا نوع آخر من أنواع التدليس، ويسمى بتدليس الشيوخ. قال ابن الصلاح فيه: " وهو أن يروى عن شيخ، فيسميه، أو يكنيه، أو ينسبه، أو يصفه بما لا يعرف به كيلا يعرف ". المقدمة: ٦٦. قال الحافظ فى هذا القيد: " كيلا يعرف ": " ليس هذا قيداً فيه، بل إذا ذكره بما يعرف به إلا أنه لم يشتهر به كان ذلك تدليساً ". النكت ٢/ ٦١٥. (٣) فى الأصل: بغير، والمثبت من ت. (٤) وأطلق عليه ابن القطان تدليس التسوية، قال السيوطى: وهو شر أقسامه؛ لأن الثقة الأول قد لا يكون معروفاً بالتدليس، ويجده الواقف على السند كذلك بعد التسوية قد رواه عن ثقة آخر فيحكم له بالصحة، وفيه غرور شديد، وممن اشتهر بفعل ذلك بقية بن الوليد والوليد بن مسلم. تدريب الراوى ١/ ٢٢٦. (٥) فى ت: وليبهموا. (٦) وذلك فى مثل ما كان يضع عطية بن سعد العوفى، كان يأتى الكلبى فيأخذ عنه التفسير، وكان يكنى بأبى سعيد، فيقول: قال أبو سعيد: يوهم أنه الخدرى. تعريف أهل التقديس: ١٣٠، النكت ٢/ ٦٢٨. قال الحافظ عقب إيراده لها: " وهذا أشد ما بلغنا من مفسدة تدليس الشيوخ ". (٧) فى ت: من. (٨) فى ت: وقفوا به. (٩) هو سليمان بن مِهْرَان، الإمام، شيخ الإسلام، وشيخ المقرئين والمحدثين، أصله من نواحى الرى. رأى أنس بن مالك وحَكى عنه، وعن عبد الله بن أبى أوفى -على معنى التدليس- كما يقول الذهبى وروى =