(٢) البخاري (٢٩٥٥)، ومسلم (١٨٧٦) وغيرهما. (٣) يريد المؤلف أن تكون: {التَّائِبُونَ} خبرًا لمبتدأ محذوف، والتقدير: هم التائبون. ويجوز أن تكون {التَّائِبُونَ} مبتدأ وخبره، {الْعَابِدُونَ} وما بعده أوصاف أو أخبار متعددة، وقيل: إن {التَّائِبُونَ} بدل من الضمير المتصل في {يُقَاتِلُونَ}. [الكشاف (٢/ ٢١٦)، المحرر (٨/ ٢٨٥)]. (٤) زيارة المشايخ في قبورهم للدعاء لهم وتذكر الموت واليوم الآخر، أما زيارة قبورهم للتوسل بهم أو دعائهم أو سؤالهم أو الاستعانة بهم في كشف التفسير أو جلب النفع، فهذا كله من المحاذير الشركية الممنوعة شرعًا. (٥) (السلام) ليست في "ي". (٦) أبو داود (٢٤٨٦)، والطبراني في الكبير (٧٧٠٨، ٧٧٦٠) وفي مسند الشاميين (١٥٢٢)، وعنه ابن عساكر (٥٣/ ٢٨٩)، والبيهقي في السنن (٩/ ١٦١)، وفي الشعب (٤٢٢٦)، والحاكم (٢/ ٨٣) والحديث حسن.