(١) (السلام) ليست في "ي". (٢) أبو داود (٤٤)، والترمذي (٣١٠٠)، وابن ماجه (٣٥٧)، والحديث صحيح. (٣) في "ب": (رسول الله - صلى الله عليه وسلم -). (٤) أورده الإمام أحمد (٣/ ٣١٦)، وأبو يعلى (٢٣١٩)، وابن حبان (٢٩٣٥) عن جابر بلفظ: استأذنت الحمى على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: "من هذه؟ " قالت: أم ملدم، فأمر بها إلى أهل قباء فلقوا منها ما يعلم الله فأتوه فشكوا ذلك إليه فقال: "ما شئتم، إن شئتم دعوت الله فكشفها عنكم وإن شئتم أن تكون لكم طهورًا"، قالوا: أو تفعله؟ قال: "نعم"، قالوا: فدعها. والحديث سنده جيد وفي متنه غرابة، وقد رواه الطبراني في الكبير (٦١١٣). (٥) ما ذكره المؤلف هو أحد الأوجه في "هار" ويريد المؤلف أنه مقلوب بتقديم لامه على عينه وذلك أن أصله: هاور أو هاير بالواو والياء لأنه سمع فيه الحرفان. هار يهير وهار يهور وتهيَّر البناء وتهوَّر البناء. =