(٢) في "أ": (الكايدة) دون ميم. (٣) في الأصل "ب": (وأراد). (٤) في الأصل (ليزداد مثله فيزداد عقوبة)، وفي "ب" "أ": (ليزدادوا ويزداد عقوبة)، وفي "أ": (ليزداد إثمًا فيزداد عقوبة). (٥) في "أ": (الإنابة له وهي ..). (٦) ذهب الزمخشري إلى أن الباء للسببية، وجوز أبو بكر بن الأنباري أن تكون للسببية وللقسم [الكشاف (٢/ ٦٩)] وإذا قلنا أنها سببية تكون ظرفًا مستقرًا واقعًا موقع الحال من فاعل "لأقعدن"، والتقدير: لأقعدن لهم حال كون ذلك مني بسبب إغوائك إياي. (٧) ابن جرير (١٠/ ٩١)، واللالكائي في شرح اعتقاد أهل السنة (١٠٠٢). (٨) صح عن ابن عباس - رضي الله عنهما - عكس ما ذكره المؤلف فقال ابن عباس: (من بين أيديهم) من الدنيا (ومن خلفهم) من الآخرة (وعن أيمانهم) من قبل حسناتهم (وعن شمائلهم) من قبل سيئاتهم. أخرجه الطبري في تفسيره (١٠/ ٩٧)، ووافق ابن عباس على ذلك =