(٢) سورة الفرقان: ٤١. (٣) أي أنه أمر معناه التعجيز لأن الله علم عجزهم عنه، وقوله: {فَأْتُوا} أصلها "ائتوا" مقصور لأنه من باب المجيء قاله ابن كيسان فيما نقله عنه القرطبي في تفسيره (١/ ٢٣٢). (٤) سورة الرحمن: ٣٣. (٥) (تضمن) ليست في (أ). (٦) سورة الطور: ٣٤. (٧) سورة هود: ١٣. (٨) سورة الإسراء: ٨٨. (٩) في "مِنْ" أربعة أقوال: الأول: ما ذكره المؤلف من أنها زائدة وهو قول أبي البقاء العكبري (الإملاء ١/ ٢٤) والأخفش. الثاني: أنها للتبعيض. والثالث: أنها للبيان وهو قول ابن عطية في تفسيره (١/ ١٩٤). والرابع: أنها لابتداء الغاية وبهذا تعود على {عَبْدِنَا} فيتعلق {مِنْ مِثْلِهِ} بأتوا.