[انظر لوامع الأنوار البهية للسفاريني - تعليق الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن أبا بطين المتوفى ١٢٨٢ هجرية ١/ ١١٢]. (١) ما بين [...] مطموس في (ي). (٢) نقل هذا الآلوسي في روح المعاني (١/ ١٩٤). (٣) احتمالها للعموم هو المتعين وهو الذي ذهب إليه ابن جرير في تفسيره (١/ ٣٩٥) ولذا يقول ابن جرير رحمه الله: إن الخطاب موجه إلى قوم النبي - صلى الله عليه وسلم - من مشركي العرب ومنافقيهم، وكفار أهل الكتاب وضُلَّالهم. (٤) في جميع النسخ (وجود) ولعله سبق قلم. (٥) وقيل إن قوله {إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} شرط حذف جوابه وقدره بعض المفسرين بـ "فافعلوا ذلك" أي الإتيان، وهذا ما نص عليه السمين الحلبي والبيضاوي، لكن يعكر عليه القاعدة المشهورة من أنه إذا اجتمع شرطان وتوسط الجزاء بينهما يكون الأول قيدًا في الثاني، ويكون الجواب المذكور جوابًا عنه. [الفتوحات الإلهية ١/ ٤٢]. (٦) في (أ) (أسفل) والمثبت أصح.