للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>

هو حمل الحديث على خلاف ظاهره، وأما مقام الاحتجاج به فأمر آخر، وكذلك ما قضى عليه بالبعد من تأويلات الخصوم، فإنما بعده من قبل لفظه، ولا ينكر أن يكون عليه دليل من خارج، إلا أن تلك صناعة فقهية، وحظ الأصولي ما بنيناه.

(ص) والسارق يسرق البيضة على الحديد.

(ش) هذا التأويل حكاه ابن قتيبة.

<<  <  ج: ص:  >  >>