٥٣ - ترك الاقتراب من الجنازة. (الباعث ص ٦٧). ٥٤ - ترك الإنصات في الجنازة. (منه وحاشية ابن عابدين ١/ ٨١٥). هذا النص يشمل رفع الصوت بالذكر كما في الفقرة بعدها، وتحدث الناس بعضهم مع بعض ونحو ذلك. ٥٥ - الجهر بالذكر أو بقراءة القرآن أو "البُردة" أو "دلائل الخيرات لا ونحو ذلك. "الإبداع" ص ١١٠، "اقتضاء الصراط المستقيم" ٥٧، "الاعتصام" للإمام الشاطبي (١/ ٣٧٢ شرح الطريقة المحمدية" ١/ ١١٤. و"الأمر بالاتباع" (ص ٢٥٢) و"الباعث" (٨٨). ٥٦ - الذكر خلف الجنازة بالجلالة أو "البُردة" أو "الّدلائل" والأسماء الحسنى، (السنن والمبتدعات للشيخ محمد بن أحمد خضر الشقيري ص ٦٧). ٥٧ - القول خلفها: "الله أكبر الله أكبر، أشهد أن الله يحيي ويميت وهو حي لا يموت، سبحان من تعزز بالقدرة والبقاء، وقهر العباد بالموت والفناء". ٥٨ - الصياح خلف الجنازة بـ: "استغفروا له يغفر الله لكم" ونحوه. (المدخل ٢/ ٢٢١، الإبداع ص ١١٣) "الأمر بالاتباع" (٢٥٤). ٥٩ - الصياح بلفظ (الفاتحة) عند المرور بقبر أحد الصالحين، وبمفارق الطرق. ٦٠ - قول المشاهد للجنازة: "الحمد لله الذي لم يجعلني من السواد المخترم". ٦١ - اعتقاد بعضهم أن الجنازة إذا كانت صالحة تقف عند قبر الولي عند المرور به على الرغم من حامليها. ٦٢ - القول عند رؤيتها: "هذا ما وعدنا الله ورسوله، وصدق الله ورسوله، اللهم زدنا إيمانًا وتسليمًا") (*). ٦٣ - اتباع الميت بمجمرة. (المدونة ١/ ١٨٠). ٦٤ - الطواف بالجنازة حول الأضرحة. (يعني أضرحة الأولياء. الإبداع ١٠٩). ٦٥ - الطواف بها حول البيت العتيق سبعًا. (المدخل ٢/ ٢٢٧). ٦٦ - الإعلام بالجنائز على أبواب المساجد. (المدخل ٢/ ٢٢١، ٢٦٢ - ٢٦٣). ٦٧ - إدخال الميت من باب الرحمة في المسجد الأقصى، ووضعه بين الباب والصخرة، واجتماع بعض المشايخ يقرؤون بعض الأذكار. ٦٨ - الرثاء عند حضور الجنازة في المسجد قبل الصلاة عليها أو بعدها وقبل رفعها أو عقب دفن الميت عند القبر. (الإبداع ١٢٤ - ١٢٥). =