للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

السابعة: أن أكثرهم عدم القوة "العملية"١.

الحادية والسبعون "والآيتان"٢ بعدها٣: ذكر "بعثه"٤ الشهداء.

الثانية: أنه "من"٥ كل أمة "شهيد"٦.

الثالثة٧: تخلف أسباب النجاة في "الآخرة٨" "وهي"٩ الإذن "والاستعتاب"١٠.

الرابعة: تغلف التخفيف والأنظار.

الرابعة والسبعون١١: قول المشركين لشركائهم.

الثانية: معرفة أنهم يدعون من دونه.

الثالثة: تكذيب المعبودين لهم.

الرابعة: إلقاء السلم إلى الله١٢ حينئذ.


١ في "س": العلمية.
٢ في "ض" و"س" والمطبوعة: وآيتان.
٣ المراد قوله تعالى: {وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً ثُمَّ لا يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ وَإِذَا رَأى الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذَابَ فَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ} .
٤ في المطبوعة: بعثة.
٥ في "ب": "فى".
٦ في "ض" و "المطبوعة": شهيدا.
٧ مكرره في "ض".
٨ في جميع النسخ المخطوطة والمطبوعة "الدنيا" والذي يتمشى مع معنى الآية ما أثبته. والله اعلم.
٩ في "ض" و "س" والمطبوعة: وهو.
١٠ في "ب" والاستيعاب.
١١ المراد قوله تعالى: {وَإِذَا رَأى الَّذِينَ أَشْرَكُوا شُرَكَاءَهُمْ قَالُوا رَبَّنَا هَؤُلاءِ شُرَكَاؤُنَا الَّذِينَ كُنَّا نَدْعُو مِنْ دُونِكَ فَأَلْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ إِنَّكُمْ لَكَاذِبُونَ وَأَلْقَوْا إِلَى اللَّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ} .
١٢ أي استسلموا. قاله قتادة. انظر تفسير الطبري "١٤/ ١٦٠".

<<  <   >  >>