كتاب أمالي ابن الشجري ت الطناحي

عوض من الياء، فلا يجوز: يا أبتى ولا يا أمتى ٢/ ٣٤٢

كيف دخلت على «الأب» وهو مذكر؟ ٢/ ٣٤٣

دخولها على «الأب والأم» فى النداء ٢/ ٣٤١

دخولها على الحروف: ربّ وثمّ ولا ٣/ ٤٧،٤٨

دخولها للمبالغة فى الوصف: مدحا وذما ٢/ ٢٤٩،٢٥٥ - ٣/ ٣١

دخولها للفرق بين المذكر والمؤنث ٣/ ٢٥

دخولها لغير فرق، وهى تلك الأسماء التى وضعت مؤنثة من أول أمرها، وليس لها مذكّر ٣/ ٣٠

دخولها فى الواحد للفرق بينه وبين الجمع ٣/ ٢٨

دخولها للدلالة على الجمع ٣/ ٣٠

دخولها فى اسم العدد، علامة للتذكير، وحذفها علامة للتأنيث ٣/ ٢٧

دخولها لفظ الجمع توكيدا لتأنيثه ٣/ ٣١

دخولها على مثال «مفاعل» جمعا للدلالة على معنى النّسب ٣/ ٣٢،٣٤

دخولها على مثال «مفاعل» جمعا من الأعجمية المعرّبة للدلالة على العجمة ٣/ ٣٣،٣٤

دخولها على مثال «مفاعل» جمعا تغليبا لمعنى الجماعة، ولم تلزمه ٣/ ٣٤

دخولها على بعض المصادر لتبيين عدد المرّات، أو الهيئة ٣/ ٣٧

دخولها للازدواج والإتباع ٣/ ٣٨

حذفها من آخر بعض المصادر والأسماء ٢/ ١٨٧

حذفها من صفات الإناث ٢/ ٣٤٣

حذفها من جمع المؤنث السالم ٢/ ٣٤٠

التابع: لا يتقدم على المتبوع إلاّ فى العطف، دون الصفة والتوكيد والبدل ١/ ٢٧٥

التبيين:٢/ ٩٨،٤٣٢،٥٣١

التثنية: أصلها العطف بالواو ١/ ١٣

أقسامها ١/ ١٥

تثنية آحاد ما فى الجسد ١/ ١٥

تثنية ما فى الجسد منه اثنان ١/ ١٨

الإخبار (١) عن المثنّى بفعل الواحد ١/ ١٨١،١٨٢ - وفيه أربعة أوجه

(١) وانظر: الخبر.