(١) البيتان في أشعار أولاد الخلفاء (٣١٨)، وقبلهما: أبا مسلم إن كنت عاصي أمرنا ... وباغينا سوءا فلست بمسلم (٢) في أشعار أولاد الخلفاء: سيفنيك، وفي الهفوات وأخبار الحمقى: سيأتيك. (٣) اللهام: الجيش الكثير، كأنه يلتهم كلّ شيء. اللسان (لهم) وفي أشعار أولاد الخلفاء: وأنهض بالجيش الهمام العرمرم. (٤) في الأصل: أبي. (٥) كذا في الأصل، وكأن المعنى: إن كان أرادك لساني بما قال. وعبارة الهفوات بعد الشعر ما نصّه: فقال أبو مسلم: هذا مع الأمان الذي أعطيت؟ فقال عيسى: أعتقت ما أملك إن كان هذا الشيء من أمرك أضمرته، أو في الفكر أجلته، بل خاطر أبداه لساني. فقال له: بئس الخاطر. والله أبدى. ودخل على المنصور فأتاه ما أتى. ٦٣٥ - الكامل ١/ ٣١٠، والتعازي والمراثي ٦٢، وكتاب التعازي ٨٠، والمستجاد ١٨٣، ١٨٤. (٦) في التعازي والمراثي: وهل لي مال أوصي فيه؟