(٢) في مصدري الخبر: وصادفت أدنى فرصة. (٣) في مصدري الخبر: فإن كنت بالببغاء قدما. . . في الأصل: «لقبا». (٤) في مصدري الخبر: ورأيك لي قفص. (٥) في مصدري الخبر: فانتهى الابتداء والجواب إلى عضد الدولة، فأعجب بهما واستظرفهما، وكان ذلك أحد أسباب اطلاق أبي إسحاق. ٣٦٢ - مختصر تاريخ دمشق ٤/ ١٣٥. (٦) إبراهيم بن محمد المهدي، أخو هارون الرشيد، ولاه الرشيد إمرة دمشق مرتين، دعا بالخلافة لنفسه، وبايعه أهل بغداد فطلبه المأمون فاستتر ست سنين وشهورا، حتى ظفر به المأمون فحبسه ستة أشهر ثم أطلقه، كان أسود حالك اللون عظيم الجثة، يعرف بالتنين وليس في أولاد الخلفاء قبله أفصح منه لسانا، ولا أجود شعرا، كان فاضلا حازما، حاذقا بصنعة الغناء. الأعلام. (٧) كان إبراهيم إذا تنحنح، طرب من يسمعه، فإذا غنى، أصغت الوحوش. . . وكان إذا غنى لم يبق أحد إلا ذهل. سير أعلام النبلاء ١٠/ ٥٦٠. (٨) وكف الدمع: سال. انظر اللسان (وكف). (٩) وهو أحمد بن أبي خالد الأحول، من الموالي، كان جليل القدر من عقلاء الرجال، -