- انظر ترجمته في: تاريخ العلماء النحويين ٢٤؛ نزهة الألباء ٢٤٤؛ إنباه الرواة ٢/٣٣٥؛ معجم الأدباء ١٢/٨١؛ البلغة ٢٤١؛ بغية الوعاة ٢/١٣٢.
(٣٦) الخصائص ١/٣١٧، وانظر: الكتاب ١/٤٧٤؛ تأويل مشكل القرآن ٥٢٨؛ الصاحبى ٢٤٩؛ اللباب ١/٢٠٥؛ شرح المفصَّل ٨/٨١ ٨٢؛ شرح الكافية للرضي ٤/٣٦٩؛ جواهر الأدب ٤٨٧؛ الجنى ٥٦٨؛ المغني ١/١٩١؛ الهمع ٢/١٥١، أمَّا المالقي في الرصف ٢٨٤ ٢٨٥ فإنَّه رفض دعوى التركيب وساق لذلك عدَّة أدلة.
(٣٧) سر صناعة الإعراب ١/٣٠٤.
(٣٨) شرح المفصَّل ٨/٨٢، وانظر: اللباب ١/٢٠٥؛ الجنى ٥٦٨.
(٣٩) سر صناعة الإعراب ١/٣٠٦.
(٤٠) انظر: الجمل للزجاجي ٥١ ٥٢؛ أسرار العربية ١٤٨؛ شرح المفصَّل ٨/٥٤.
(٤١) معاني الفراء ١/٤٦٥، وانظر: الإنَّصاف ١/٢٠٨ – ٢١٨؛ المتبع ١/٢٨٤؛ شرح الرضي على الكافية ٤/٣٧٢؛ جواهر الأدب ٥٢٨؛ الجنى ٦١٧؛ المغني ١/٢٩١، وقد استحسن رأيه ابن يعيش في شرح المفصَّل ٨/٧٩.
(٤٢) إنَّما قلنا هذا لأنَّ النحاة قد ردُّوا عليه رأيه وضعَّفوه؛ لأنَّه ليس من أقيستهم تركيب ثلاثة أشياء وجعلها حرفا واحدا، كما أنهم قد فنَّدوا حجَّته التي استدلَّ بها، وهي دخول " لام " التوكيد على خبر " لكنَّ " في بيت الشاهد كدخولها على خبر " إنَّ " بأنَّ اللام إمَّا أن تكون زائدة، وإمَّا أن يكون التقدير: ولكن إنَّني من حبها لكميد، فأدخل " اللام " في خبر " إنَّ ".