للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

زيان، تاريخ الحضارة، ص ٨١.

إحسان عباس، العرب في صقلية، بيروت، دار الثقافة، ١٣٩٥هـ / ١٩٧٥م، ص ١٤١.

المرجع السابق، ص ١٤١.

المرجع السابق، ص ١٤١.

ابن الأثير، الكامل، ج١٠، ص ١٩٦ - ١٩٨.

عزيز، أحمد تاريخ صقلية، ص ٨٠.

المرجع السابق، ص ٨٠، إحسان عباس، العرب في صقلية، ص ١٤٣.

المرجعان السابقان، ص ٨٠، ١٤٣.

إحسان عباس، المرجع السابق، ص ١٤٣.

عزيز أحمد، المرجع السابق، ص ٨٠، ٨١.

المرجع السابق، ص ٨١.

الكامل، ج١٠، ص ١٩٨.

الجنائب: قال ابن منظور: جناب الرجل: الذي يسير معه إلى جنبه، والجنائب هي الخيول التي تسير وراء السلطان في الحروب لاحتمال الحاجة إليها، ابن منظور، لسان العرب، ج١، ص ٢٧٦، القلقشندي، صبح الأعشى ج٤، ص ٣٨١.

الحاجب: هو في أصله من يبلغ الأخبار من الرعية إلى الأمام، ويأخذ لهم الأذن منه- القلقشندي المصدر السابق، ج ٥، ص ٤٤٩.

السلاحية: هم أولئك الذين يحملون سلاح الأمير أو السلطان - المصدر السابق، ج٥، ص ٤٥٦.

الجناندار: هو الذي يستأذن على الأمراء في أيام المواكب عند الجلوس بدار العدل - المصدر السابق، ج٥ ص ٤٦١.

الكامل، ج١٠، ص ١٩٨.

المصدر السابق، ج١٠، ص ١٩٨.

ابن أبي دينار، المؤنس، في المكتبة الصقلية، ص ٥٣٤.

عزيز أحمد، تاريخ صقلية، ص ٨١.

المرجع السابق، ص ٣٧.

زيان، تاريخ الحضارة، ص ٨٢.

حسني عبد الوهاب، ورقات، ج١٠، ص ٤٥١، ٤٥٢.

المرجع السابق، ج١، ص ٤٥٢. وسقوط المهدية كان في عهد آخر أمراء بني زيري الحسن بن علي بعد أن حاصرها روجر الثاني، ودك أسوارها وحاميتها، واستسلمت في سنة ٥٤٣هـ / ١١٤٨م، ودخلها دون مقاومة وبقيت كذلك إلى أن استردها عبد المؤمن صاحب مراكش سنة ٥٥٤ هـ / ١١٥٩م. انظر: ابن الأثير الكامل، ج١١، ص ١٢٥، ٢٤١.

ابن حماد، نبذة المحتاجة في أخبار ملوك صنهاجه، في المكتبة الصقلية، ص ٣١٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>