حديث صحيح أخرجه الطيالسي برقم ٢٤٤، وأحمد في المسند ١/٤٣٥، والحاكم ٢/٣١٨، وقال:{حديث صحيح الإسناد} ووافقه الذهبي، والبزار في كشف الأستار رقم ٢٢١٢، والدارمي في المقدمة، باب: كراهية أخذ الرأي.
أخرجه أبو داود في كتاب الفتن والملاحم، باب ذكر الفتن ودلائلها ٤/٩٧، وابن ماجة في كتاب الحدود، باب من عمل عمل قوم لوط ٢/٨٥٦، والترمذي في كتاب الفتن، باب ٥٠، والدارمي في المقدمة، باب كراهية أخذ الرأي، وباب إن الله كره لكم قيل وقال، وابن حبان في صحيحه ١٠/٤٣١، ١٥/١١٠، والإمام أحمد في المسند ٤/١٢٣، ٥/٢٧٨ ٢٨٤، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ٧/٢٢١:{ورجال أحمد رجال الصحيح} .
أخرجه الإمام أحمد في المسند ٤/٤٢٠، ٤٢٣، والطبراني في المعجم الصغير ١/٣٠٩، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ١/١٨٨:{رواه أحمد والبزار والطبراني في الثلاثة ورجاله رجال الصحيح} ، وقال في ٧/٣٠٦:{رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح} ، وانظر: الترغيب والترهيب للمنذري ٣/١٠١.
أتباع جهم بن صفوان: ينفون الصفات ويقولون بالإرجاء وبالجبر، وفناء الجَنَّة والنار، وخالفوا السلف في كثير من مسائل الاعتقاد. انظر: الفرق بين الفرق ص ١٩٩ - ٢٠٠، والبداية والنهاية ١٠/٢٦ - ٢٧، والملل والنحل للشهرستاني ١/١٠٩ - ١١٢.
خلق أفعال العباد ١/٣٨، والآية في سورة طه: الآية ٥.
هو: الكاتب المتكلم، أس الضلالة، صاحب الذكاء والجدال، المنكر للصفات، القائل بخلق القرآن، وأن الله في كل مكان، والإيمان بالقلب وإن نطق بالكفر، رأس الجهمية: الجهم بن صفوان، أبو محرز الراسبي مولاهم السمرقندي قيل: إن سلم بن أحوز قتله لإنكاره أن الله كلم موسى عليه السلام. انظر: سير أعلام النبلاء ٦/٢٦ - ٢٧، وميزان الاعتدال ١/٤٢٦، والملل والنحل ١/١٩٩ - ٢٠٠.