انظر: درء تعارض العقل والنقل ٦٢٣٩، ٢٤٠. وبغية المرتاد ص ٢٨٠-٢٨١. وكتاب الصفدية ٢١٠-٢١١. ومجموع الفتاوى ٤٦٦. ونقض المنطق ص٥٦. وكذلك القاضي عياض، نقل كلامه الذهبي في سير أعلام النبلاء ١٩٣٢٧. وذكر الزبيدي في اتحاف السادة المتقين ١٤٠، الذين أنكروا على الغزالي، أنّهم: "طوائف شتى؛ ما بين مغاربة، ومشارقة، ومالكية، وشافعية، وحنابلة ... ". ٢ هو أبو بكر محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي الطائي. من أئمة فلاسفة الصوفية أهل الزندقة والإلحاد. قال عنه الذهبي: قدوة القائلين بوحدة الوجود. ولد بالأندلس عام ٥٦٠، وتوفي بدمشق عام ٦٣٨?. انظر: البداية والنهاية ١٣١٦٧. وشذرات الذهب ٥١٩٠. والأعلام ٦٢٨١. ٣ هو عبد الحق بن إبراهيم بن محمد بن نصر بن سبعين. يُعدّ من فلاسفة الصوفية ومن القائلين بوحدة الوجود. ولد سنة ٦١٣، ومات سنة ٦٦٨ بمكة. انظر: البداية والنهاية ١٣٢٧٥. وشذرات الذهب ٥٣٢٩. والأعلام ٣٢٨٠. وانظر: مقدمة تحقيق بغية المرتاد ص ١٣٥-١٤٤. ٤ في ((م)) ، و ((ط)) : اليد. وكتاب ((البد)) هو: ((بد العارف)) لابن سبعين، وهو مطبوع. (نقلاً عن شرح الأصفهانية ٢٥٤٨) .