للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أحوالها من التصريف، ولهذا تعرض لذكر١ معرفة أحوال الأبنية ولم يتعرض لذكر٢ معرفة الأبنية. ولو قال: علم بأصول تعرف بها أبنية الكلم وأحوالها التي ليست بإعراب ولا بناء الآخر لكان أصوب؛ لأنه لم يتوجه الإشكال المذكور حينئذ٣.


١ في "ق": بذكر.
٢ لذكر: ساقطة من "ق".
٣ حينئذ: ساقطة من "هـ".

<<  <  ج: ص:  >  >>