وأخرجه البخاري (٥٠١٧)، والترمذي (٣٦٩٩)، والنسائي في "الكبرى" (١٠٥٥٦) عن قية بن سعيد وحده، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري (٦٣١٩)، وابن ماجه (٣٨٧٥) من طريق الليث بن سعد، عن عقيل بن خالد، به. دون ذكر:: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}. وأخرجه البخاري (٥٧٤٨) من طريق يونس بن يزيد الأيلي، عن ابن شهاب، به. وهو في "مسند أحمد" (٢٤٨٥٣)، و "صحيح ابن حبان" (٥٥٤٤). وقد ثبت من حديث عائشة أيضاً أن هذا الصنيع كان يفعله رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كذلك إذا أصابه مرض، فكان يقرأ المعوذات وينفث في يديه، أخرجه البخاري (٤٤٣٩)، ومسلم (٢١٩٢)، وهو في "مسند أحمد" (٢٤٧٢٨). (٢) إسناده ضعيف لضعف بقية -وهو ابن الوليد- ولجهالة ابن أبي بلال، واسمه: عبد الله. بحير: هو ابن سعد. وأخرجه الترمذي (٣١٤٨) و (٣٧٠٤)، والنسائي في "الكبرى" (٧٩٧٢) و (١٠٤٨١) عن علي بن حجر، والنسائي (١٠٤٨٢) من طريق إسحاق بن راهويه، كلاهما عن بقية بن الوليد، بهذا الإسناد. وروي مرسلاً عند النسائي في "الكبرى" (١٠٤٨٣) من طريق معاوية بن صالح، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان قال: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ... فذكره. وهذا أصح، ورجاله ثقات. =