(٢) أي لا تخاف له غائلة لكرم أخلاقه. (٣) أي إذا دخل البيت ينام، وصفته بالغفلة عند دخول البيت على وجه المدح له، شبهته في لينه وغفلته بالفهد لأنه يوصف بالحياء وقلة الشر وكثرة النوم. (٤) أي يصير بين الناس مثل الأشد. (٥) شديد الكرم كثير التغاضي لا يتفقد ما ذهب من ماله. (٦) على وزن أرنب، وهو نبت طيب الرائحة. (٧) أي مس زوجي كمس الأرنب في اللين والنعومة. (٨) وصفته على جميل عشرته لها وصبره عليها بالشجاعة. (٩) جاء في الصحيحين وغير "زوجي مالك، وما مالك له إبل كثيرات المبارك، قليلات المسارح" قال الحافظ في الفتح ٩/ ٢٦٧: وقع في رواية سعيد بن سلمة عند الطبراني "أبو مالك وما أبو مالك، ذو إبل كثيرة المسالك قليلة المبارك"، ثم قال: قال عياض: إن لم تكن هذه الرواية وهمًا، فالمعنى: أنها كثيرة في حال دعيها، إذا ذهبت قليلة في حال مباركها إذا قامت لكثرة ما يتعرفنها. (١٠) هو العدد الذي يضرب لأن زوجها إذا جاءه الضيفان أتاهم بالعيدان والمعازف، فإذا سمعن الإِبل العود عرفن أنهن هوالك. (١١) تصفه بطول القامة، والنجاد حمائل السيف. (١٢) وصفه بالشرف وسناء الذكر، وأصل العماد: عماد البيت، أي بيته في الحسب رفيع =