٢ قال مالك في "الموطأ" "١/ ٢٨٧": "ومن رأى هلال شوال وحده؛ فإنه لا يفطر لأن الناس يتهمون على أن يفطر منهم من ليس مأمونًا، ويقول أولئك إذا ظهر عليهم: قد رأينا الهلال". ٣ انظر: "الذخيرة" "١٠/ ٢٦٢-٢٦٣, ط دار الغرب" للقرافي. ٤ في "ط" زيادة: "كانوا". ٥ ذكره في "الاعتصام" "٢/ ١٠٨"، وقال عقبه: "وهذا في مباح؛ فكيف به في المكروه أو الممنوع؟ "، وصرح أنه نقل هذه الحكاية عن الماوردي، وكذا سيفعل هنا في "ص١٢٠". ٦ لأنه إذا تطاول الزمان على الاقتصار عليه في العمل يظن الناس أنه لا يصح العمل بغيره من الأحاديث والسنن. "د". ٧ نحوه في "جامع بيان العلم" "رقم ٨٧٠" لابن عبد البر، و"ذيل المذيل" "١٠٧" لابن جرير، و"السير" "٨/ ٧٠"، و"تذكرة الحفاظ" "١/ ٢٠٩" للذهبي، و"التزيين" "٤١" للسيوطي، و"كشف المغطى في فضل الموطا" "٥٣-٥٥" لابن عساكر، و"ترتيب المدارك" "١/ ١٩٢، ١٩٣، ٢/ ٧٢" للقاضي عياض، و"إعلام الموقعين" "٢/ ٢٩٦-٢٩٧"، و"انتصار الفقير السالك" "ص١٩١-١٩٢، ٢٠٧-٢٠٨"، و"مفتاح السعادة" "٢/ ٨٧"، و"الديباج المذهب" "١/ ١١٩"، و"إتحاف السالك" "رقم ٢٢٤" لابن ناصر الدين، وفي ثبوت هذه القصة نظر؛ كما في كتابنا: "قصص لا تثبت"، يسر الله إتمامه بخير.