٢ لأن عمر بن الخطاب جد عمر بن عبد العزيز لأمه. "د". ٣ "العتبية" "١/ ٤٥٦, مع "شرحه" ونحوه عند ابن عبد الحكم في "سيرة عمر بن عبد العزيز" "ص٤٣". ٤ "البيان والتحصيل" "١/ ٤٥٦-٤٥٧"، وانظر فيه: "١٨/ ٥٥٥" عن اتباع عمر بن عبد العزيز لجده, رضي الله عنهما. ٥ سقط من "ط". ٦ أخرجه البخاري في "الصحيح" "كتاب الأذان، باب وجوب صلاة الجماعة، ٢/ ١٢٥/ رقم ٦٤٤، وباب فضل العشاء في الجماعة، ٢/ ١٤١/ رقم ٦٥٧"، ومسلم في "صحيحه" "كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب فضل صلاة الجماعة وبيان التشديد في التخلف عنها، ١/ ٤٥١/ رقم ٦٥١" عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعًا. وقال "د": "وسيأتي له أن ذلك كان خاصًّا بالمنافقين لبيان ابن مسعود الآتي في المسألة الثانية من الكتاب العزيز". قلت: قوله ضعيف لثلاثة أوجه، ذكرها ابن القيم في "الصلاة وحكم تاركها" "ص١١٥-١١٧"، وابن تيمية في "مجموع الفتاوى" "٢٣/ ٢٢٨"، وانظر كتابنا: "القول المبين" "ص٢٩١-٢٩٣".