٢ هو ابن مسعود, رضي الله عنه. "د". قلت: بل القائل هو أبو مسعود الأنصاري. ٣ أخرجه السرقسطي في كتابه من طريق سعيد بن منصور ثنا سفيان عن منصور عن أبي وائل عن أبي مسعود الأنصاري، قاله الزيلعي في "نصب الراية" "٤/ ٢٠٦-٢٠٧". وأخرجه عبد الرزاق في "المصنف" "٤/ ٣٨٣/ رقم ٨١٤٨، ٨١٤٩"، وابن حزم في "المحلى" "٧/ ٣٥٨"، والبيهقي في "الكبرى" "٩/ ٢٩٥"، وإسناده صحيح، وصححه ابن حجر في "التلخيص الحبير" "٤/ ١٤٥"، وعزاه لـ"سنن سعيد بن منصور". ٤ ذكره أبو شامة في "الباعث" "ص١٨٢". وقد نقل المصنف هذه الأثار عن الطرطوشي في "الحوادث والبدع" "ص٣٩"؛ كما صرح هو بذلك في "الاعتصام" "٢/ ١٠٧ و٢/ ٦٠٢, ط ابن عفان". وانظر: "الاستذكار" "١٥/ ١٦٢-١٦٣". ٥ سقطت من "ط". ٦ أخرج البخاري في "صحيحه" "كتاب العمرة، باب كم اعتمر النبي, صلى الله عليه وسلم ٣/ ٥٩٩/ رقم ١٧٧٥" بسنده إلى مجاهد؛ قال: "دخلت أنا وعروة بن الزبير المسجد، فإذا عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- جالس إلى حجرة عائشة، وإذا ناس يصلون في المسجد صلاة الضحى، قال: فسألناه عن صلاتهم؛ فقال: بدعة". وانظر: "فتح الباري" "٣/ ٥٢"؛ ففيه عنه -رضي الله عنه- آثار عديدة.