ينظر: الفيروز آبادي، القاموس:٢/ ١١٦١. (٢) إن للقضاء مرتبة جليلة ومكانة حساسة حيث يقيم العدل والعدالة ي المجتمع وينتشر الأمن والأمان بين الناس فكيف يولي أبو يوسف إنسانا هذه الوظيفة المهمة والخطيرة وهو يتصف بصفات ذميمة من الكذب والخفة، ويضع الحديث وينسبه إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) افتراء حتى يحصل على وظيفة، وموقف أبي يوسف من هذا الشخص لا يتناسب مع جلالة أبي يوسف، وقدره وعلمه وورعه. (٣) ينظر: ابن عدي، الكامل:٥/ ٢٦٢،٤/ ٢٩٤؛ الديلمي، فردوس:٤/ ٣٤٩. (٤) ينظر: الترمذي، سنن الترمذي:٤/ ٢٨٧؛ ابن عدي، الكامل:٤/ ٢٩٤، و ٥/ ٢٦٢؛ القضاعي، مسند الشهاب:١/ ٤٢٨؛ ابن الجوزي، الموضوعات:٣/ ٦٣. بلفظ آخر. (٥) هو خوات بن جبير بن النعمان بن أمية بن البرك وهو أمرؤ القيس بن ثعلبة بن عمرو بن عوف الأنصاري الأوسي، توفي سنة (٤٠ هـ /٦٦٠ م).-