دعوته الإسلامية السلفية الخيرة، والنهوض بكل ما لديه من طاقة وقوة، وذلك من أجل حماية العقيدة، وصيانة الدعوة، وتصحيح المفاهيم والموازين، والرجوع بالمسلمين إلى حياة العزة والسيادة والنهضة، فقد بنت هذه الأسرة السعودية ملكها على التوحيد وللتوحيد وبالتوحيد.
والإمام الشيخ محمد بن عبد الوهاب كان طيلة قرنين ونصف حتى اليوم موضع عناية الباحثين والمفكرين والمؤرخين من عرب وشرقيين وغربيين على السواء.
ولا تزال دعوته السلفية عالية الراية، مرفوعة اللواء، عزيزة الجانب، نبيلة المقصد، شريفة الاتجاه، وفيعة الصروح.