للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

السادسة: أنه يخلص لله وينيب في الضر.

السابعة: أن الإجابة في هذا لا تدل على المحبة.

الثامنة: تدل على أن الحق عليه أكبر.

التاسعة: أن الذنب بعده أكبر.

العاشرة: ومعرفة قدر الدنيا.

الحادية عشرة: شدة الوعيد على هذا.

الثانية عشرة: أن الحجة عليه ١ أكبر.

الثالثة عشرة: ما ابتدع قوم بدعة إلا نُزِعَ عنهم من السنّة مثلها.

الرابعة عشرة: ما كفاه النسيان حتى جَعَل الشكر جعْل الأنداد.

الخامسة عشرة: أمر المؤمن يعظ الفاعل.

التاسعة ٢:

الأولى: الفرق الظاهر بين النائم واليقظان.

الثانية: الفرق بين العالم والجاهل، والسؤال عن المسألتين سؤال تقرير.

الثالثة: أن مع شدة الوضوح لا يفطن له إلا من له لب.

الرابعة: أن القنوت هو الطاعة، ليس مخصوصا بالدعاء قائما.

الخامسة: أن آناء الليل ساعاته ٣.


١ في س "عليك".
٢ قوله تعالى: (أم من هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب) الآية: ٩.
٣ في س "ساعات".

<<  <   >  >>