(٢) أي: يتصرفون في مال اللَّه ويتقحَّمون في استحلاله. تفسير غريب ما في الصحيحين (ص ٥٧٦). (٣) «يَوْمَ القِيَامَةِ» ليست في ب، ح. (٤) صحيح البخاري (٣١١٨). (٥) «أَدَقُّ»: أفعل تفضيل من الدِّقة - بكسر الدَّال -، إشارةً إلى تحقيرها وتهوينها، وتُستعمل في تدقيق النظر في العمل والإمعان فيه؛ أي: تعملون أعمالاً تحسبونها هيِّنةً وهي عظيمة، أو تَؤُول إلى العِظَم. فتح الباري (١١/ ٣٣٠). (٦) في هـ، و زيادة: «من»، وقد وردت في بعض نسخ صحيح البخاري دون بعض. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في فتح الباري (١١/ ٣٣٠): «وسقط لفظ (مِنْ) للسَّرَخْسِي والمُستَمْلي»، وقال القسطلاني رحمه الله في إرشاد الساري (٩/ ٢٨٢): «لأبي ذر: (على عهد رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم الموبقات) - بموحدة، وقاف -، وللكشميهني: (من الموبقات)». (٧) صحيح البخاري (٦٤٩٢). (٨) صحيح البخاري (٦٠٢١). (٩) «النُّهْبَى» - بضم النُّون وسكون الهاء ثم بالموحدة؛ مقصور -: أي: أخذ مال المسلم قهراً جهراً. فتح الباري (٩/ ٦٤٤). (١٠) صحيح البخاري (٢٤٧٤).