الإِمَام سَحْنُون وَعبد الْملك الأندلسي وهما عَن الْإِمَامَيْنِ عبد الرحمان بن الْقَاسِم العتقي الْمصْرِيّ وَأَشْهَب بن عبد الْعَزِيز العامري وهما عَن إِمَام دَار الْهِجْرَة النَّبَوِيَّة مَالك بن أنس وَهُوَ عَن ربيعَة وَنَافِع مولى ابْن عمر وتفقه ربيعَة عَن ابْن مَالك خَادِم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وتفقه نَافِع عَن مَوْلَاهُ عبد الله بن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا وهما عَن سيد الْمُرْسلين صلى الله عَلَيْهِ وَسلم انْتهى سَنَد الْإِجَازَة الْمَذْكُورَة
ونختمه بِخَط الشَّيْخ سَيِّدي إِبْرَاهِيم الشبراخيتي الْمَذْكُور إجَازَة لي مَا نَصه الْحَمد لله وَالصَّلَاة وَالسَّلَام على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَبعد فقد أجزنا الشَّيْخ الْمَذْكُور عليا بن خَليفَة الشريف المساكني بِهَذَا السَّنَد الْمَذْكُور أَعْلَاهُ وَالله أعلم كتبه الْفَقِير إِبْرَاهِيم الشبراخيتي الْمَالِكِي انْتهى