٢ جعلها بعضهم هنا بمعنى: مع كما أشرنا في ج٣ باب الإضافة م٩٥ ص١٠٩ والأول أنسب. ٣ الظرفية احتواء الشيء في داخله شيء آخر، كما يحتوي الظرف المظروف، ... و...و ... فتكون بمعنى: "في"، "انظر ما يتصل في رقم٦ ص٤٦٣ وهامشه". ٤ وقيل: إن اللام في الآية الكريمة بمعنى: "عند"، أي عند وقتها "كما جاء في "المحتسب" لابن جني، ج٢ ص٣٢٣. ٥ سبق الكلام عليها "في ص٤٥٨". ٦ سبق في رقم٣ من هامش ٤٦٣ تعريفها وبيان أقسامها. ٧ جعلها بعضهم للاستعلاء الحسي في مثل قوله تعالى: {وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ ... } وقول الشاعر: "فخر صريعا لليدين وللفم" ... وللاستعلاء المعنوي "وهو المجازي" في مثل قوله تعالى: {إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لَأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا} أي: إن أسأتم فعليها، والأمر متوقف على موضوع معناها في السياق.