كتاب الأذكار للنووي ط ابن حزم

الصفحة الموضوع

٣٨٥ ٣١٣- بابُ ما يقولُ إذا قُرِّب إليه طعامهُ

٣١٤- بابُ استحباب قولِ صاحبِ الطعام لضيفانهِ عندَ تقديم الطَّعام:

٣٨٥ كُلوا، أو ما في معناه

٣٨٦ ٣١٥- باب التسمية عند الأكل والشرب

٣٨٨ ٣١٦- فصل في أحكام التسمية عند الأكلِ والشرب

٣٨٨ ٣١٧- بابُ لا يعيبُ الطعام والشراب

٣١٨- بابُ جواز قوله: لا أشتهي هذا الطعام، أو ما اعتدتُ أكلهُ، أو نحو ذلك،

٣٨٩ إذا دعت إليه الحاجة

٣٩٠ ٣١٩- بابُ مَدحِ الآكلِ الطعام الذي يأكله منه

٣٩٠ ٣٢٠- بابُ ما يقولُه من حَضَرَ الطعامُ وهو صائمٌ إذا لم يفطر

٣٩٠ ٣٢١- بابُ ما يقولُه مَن دُعِي لطعامٍ إذا تَبِعَه غيرُه

٣٩١ ٣٢٢- بابُ وَعْظِهِ وتأديبِهِ من يسئ في أكله

٣٩٢ ٣٢٣- بابُ استحباب الكَلامِ على الطعام

٣٩٢ ٣٢٤- بابُ ما يقولهُ ويفعلهُ من يأكلُ ولا يشبع

٣٩٢ ٣٢٥- باب ما يقوله إذا أكلَ مع صاحب عاهةِ

٣٢٦- بابُ استحباب قولِ صاحبِ الطَّعام لضيفهِ ومَنْ في معناهُ إذا رفع يديه من الطعام:

كُلْ، وتكريرُه ذلك عليه ما لم يتحقّقْ أنه اكتفى منه، وكذلك يفعلُ في الشرابِ والطِّيبِ

٣٩٣ ونحو ذلك

٣٩٣ ٣٢٧- بابُ ما يقولُ إذا فَرَغَ من الطعام

٣٩٧ ٣٢٨- بابُ دُعاء المدعوّ والضيفَ لأهلِ الطَّعامِ إذا فرغ من أكله

٣٩٨ ٣٢٩- بابُ دُعاء الإِنسانَ لمن سقاهُ ماءً أو لبناً ونحوهما

٣٩٩ ٣٣٠- بابُ دُعاءِ الإِنسان وتحريضِه لمن يُضيِّفُ ضيفًا

٣٩٩ ٣٣١- بابُ الثَّناءِ على مَنْ أكرمَ ضيفَه

٣٣٢- بابُ استحباب ترحيب الإِنسان بضيفه وحمدهِ الله تعالى على

٤٠٠ حصوله ضيفاً عندهُ، وسروره بذلك، وثنائه عليه لكونه جعلهُ أهلًا لذلك

٤٠٠ ٣٣٣- بابُ ما يقولهُ بعدَ انصرافِه عن الطعام

٤٠١ ١٥- كتاب السلام والاستئذان وتشميت العاطس وما يتعلقُ بها