٢٧٨: ٩- هو أبو يوسف يعقوب بن إسحاق المعروف بالسكيت، فالسكيت لقب أبيه إسحاق، كان يؤدب الصبيان مع والده، وأخذ النحو عن البصريين والكوفيين، وكان عالما بالقرآن وبنحو الكوفيين، ومن أعلم الناس باللغة والشعر، توفي سنة ٢٤٤.
٢٧٨: ٩- أغالت المرأة وأغيلت: ذكر في ١١٧: ١٣.
٢٧٨: ١١- أبو العباس: هو المبرد، ذكر في ٦: ١٢.
٢٧٨: ١٦- لم نوفق لمعرفة هذا الآخر.
٢٧٨: ١٧، ١٨، ١٩- البيت الثالث منها من شواهد النحو، فهو من شواهد الرضي على الكافية، ومن شواهد شروح الألفية، وقد ذكر مع البيتين في الموضعين. وقال البغدادي في ٣-٥٦٠-١١ ت من الخزانة في البيت الثالث عن ابن جني علة رفعه أنه شبه أن بما "المصدرية" فلم يعملها في صلتها، ومثله الآية في قراءة ابن مجاهد:"لمن أراد أن يتمُّ الرضاعة" برفع يتم. وقال العيني في المقاصد النحوية ٤-٣٨٠-٩ ت من هامش الخزانة: لم أقف على اسم قائله، وقد روى البيتين الآخرين بتغيير قليل.
٢٧٩: ١٨- أبو ذؤيب الهذلي: ذكر في ٢٦٢: ١٦.
٢٧٩: ١٩- هذا البيت هو الأربعون من قصيدته المشهورة التي رثى بها بنين له ماتوا في عام واحد، قيل: خمسة، وقيل: سبعة، وعدتها تسعة وستون بيتا، وهي في ص١ وما بعدها من القسم الأول من ديوان الهذليين.
وقد شبه طرائق الدم في أذرع الأُتُن بطرائق تلك البرود؛ لأن تلك البرود تضرب إلى الحمرة. والظبة: طرف النصل، والجمع ظبات. وتَزِيد: تاجر كان يبيع العُصَب بمكة, وهو تزيد بن حلوان بن عمران بن إلحاف بن قضاعة، وتنسب إلى بني تزيد البرود التزيدية.