٢٧: ١٤- لم نوفق لمعرفة هذا الراجز.
٢٧: ١٥- هذان بيتان من مشطور الرجز، رواهما اللسان في مادة هبط ٩-٢٩٩-١٤, وفي مادة علبط ٩-٢٣٠-٤, وفي مادة فوط ٩- ٢٦٢-١٢, والتاج في مادة هبط ٥-٢٤٣- ٨ ت, وفي مادة علبط ٥- ١٨٤-٢ ت, وفي مادة قوط ٥-٢١٣-١, وفي بعضها خلاف هين, وأبو زيد في نوادره, وبعدهما خمسة أبيات أخرى في ص١٧٣, ولم يذكر الراجز في هذه المواضع.
راعني: أفزعني. وجناح وخيال: اسم راعٍ. وهابطا: نازلا. والقوط من معانيه: القطيع من الغنم, وهو كما قال المؤلف منصوب بهابط في البيت قبله، وهو الشاهد على أن هبطته بمعنى أهبطته. والعُلابط: الخمسون والمائة فأكثر.
يقول: ما راعني إلا أن أنزل هذا الراعي غنمه الكثيرة حول البيوت.
٢٧: ١٧- لم نوفق لمعرفة هذا الراجز الآخر.
٢٧: ١٨- هذان بيتان من مشطور الرجز، رواهما اللسان والتاج في مادة خزز, اللسان ٧-٢١٢-٩ ت, والتاج ٤-٣٤, ولم ينسبهما أحدهما لقائلهما.
أعد: هيأ, والورد: النزول على الماء للشرب. حفز: دفع وحث. والغَرْب هنا: البعير الذي يحمل عليه الماء, والجرور من الجمال: الذي لا ينقاد, والجُلال: العظيم, والخُزَخز: القوي الشديد من الإبل والناس.
يقول: هيأت لورد الماء -إذا جاء وقته- جملا لحمل الماء, قويا شديدا عظيما.
٢٧: ١٩- لم نوفق لمعرفة هذا الآخر.
٢٧: ٢٠- هذا الشعر من الرجز من العروض الخامسة المقطوعة والضرب المقطوع، ووزنه:
مستفعلن مستفعلن مفعولن ... مستفعلن مستفعلن مفعولن
ودخله من الزحاف المزدوج الخَبْل, وهو اجتماع الخَبْن "حذف الثاني الساكن" والطّيّ "حذف الرابع الساكن", فيصير "مستفعلن" بالخبل "مُتَعِلُنْ" فينقل إلى "فَعَلَتُنْ".