٢ من الآية ٣٣ من سورة المؤمنون. ٣ شرح الكافية الشافية ١/٢٩٢، ٢٩٣. ٤ شاعر من همذان لم أجد من سمَّاه. ٥ البيت من " الطويل " الشَّهدة: - بضم الشين -: العسل بشمعه. يقول: إن لساني مثل العسل يشتفي به الناس ولكنه مثل العلقم على من سلطه الله عليه. والعلقم: في الأصل الحنظل وهو نبات مُرٌّ كريه الطعم وليس هو المراد هاهنا، بل المراد: شديد أو صعب ليتسنى تعلق الجار والمجرور به من قبل أنهما لا يتعلقان إلا بالمشتق أو ما في معناه. وفي البيت شاهد آخر هو تشديد الواو في " هُوَّ "، وهذه لغة همذان إحدى قبائل اليمن، حيث تشدد الواو في "هو" والياء في "هي". والبيت في شرح المفصل ٣/٩٦، شرح التسهيل ١/٢٠٧، الجنى الداني ٤٧٤، المغني ٥٦٧، تخليص الشواهد ١٦٥، المقاصد النحوية ١/٤٥١، التصريح ١/١٤٨، شرح الأشموني ١/١٧٤.