ما افترينا في وصفه بل وصفنا ... بعض أخلاقه وذلك يكفي؟
٢- بين كيف اختصت المزايا البلاغية بالقصر بطرقه من العطف وغيره؟
تمرين٥:
١- لماذا قال الله تعالى: {وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ} [البقرة: ١٠٥] ولم يفد الاختصاص بطريق من طرقه المعروفة؟
٢- يأتي التوكيد لدفع التردد في نحو: "إن زيدا شاعر"، ويأتي قصر التعيين لدفع التردد في نحو: "إنما زيد شاعر"، فما هو الفرق بين دفع التردد فيهما؟
تمرين٦:
١- لماذا قدم المقصور عليه في قول الشاعر:
وما لي إلا آل أحمد شيعة ... وما لي إلا مذهب الحق مذهب؟
٢- بين موقع المقصور عليه في جملتيه في قول الشاعر:
ما بعتكم مهجتي إلا بوصلكم ... ولا أسلمها إلا يدا بيد
تمرين٧:
١- هل من قصر الفعل على الفاعل, أو من قصر المفعول عليه قول الشاعر:
في ليلة لا نرى بها أحدا ... يحكي علينا إلا كواكبها؟
٢- بين الذي أفاد القصر -من التقديم أو العطف- في قول الشاعر:
للفتى من ماله ما قدمت ... يداه قبل موته لا ما اقتنى
٣- هل من القصر قول الشاعر:
وكل أخ مفارقه أخوه ... لعمر أبيك إلا الفرقدان؟
٤- اختلف في إفادة الاستثناء من الإثبات بالقصر، فبين ما تختاره في ذلك.