١٩٨: ١٢٨: يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه
١٩٩: ١٢٩: طلّسم لإزالة الغمّ
٢٠٠: ١٣٠: رقية تنفع من لسعة العقرب
٢٠٢: ١٣١: والرقية تنفع أيضا في لسعة الزنبور
٢٠٣: ١٣٢: لأبي الحسن بن المنجّم، يعاتب صديقا له
٢٠٤: ١٣٣: لأبي الفتح بن المنجّم في الغزل
٢٠٥: ١٣٤: لأبي أحمد بن سليمان متغزّلا
٢٠٦: ١٣٥: أشهدوا العدول على الخليفة المطيع لمّا خلع نفسه
٢٠٨: ١٣٦: الأمير الراسبي يأمر بقتل أحد المجرمين على مائدته
٢١١: ١٣٧: رقعة إلى رجل تزوّجت أمّه
٢١٢: ١٣٨: رقعة الصابي إلى الوزير ابن بقيّة
٢١٣: ١٣٩: تملّكت يا مهجتي مهجتي
٢١٣: ١٤٠: لا فكّك الله
٢١٤: ١٤١: كيف كان الأبزاعجي صاحب شرطة بغداد يحقّق مع المتّهمين
٢٢٠: ١٤٢: لماذا لقّب بالأبزاعجي
٢٢١: ١٤٣: وكيل دعاوى يحرم من أجره فيعرقل حسم الدعوى
٢٢٢: ١٤٤: إذا صرف الأمين زائدا عن الحاجة ألزم بتعويضه من ماله
٢٢٣: ١٤٥: رؤيا عبد الملك بن مروان وتفسيرها
٢٢٥: ١٤٦: أبو أحمد بن المثنّى ومناماته التي لا تخطئ
٢٢٧: ١٤٧: قاضي شيراز يحكم بين صوفيّ وصوفيّة
٢٢٨: ١٤٨: ابن خفيف شيخ الصوفية بشيراز يتكلّم على الخطرات والوساوس