١٢٧: ٨٥: الغيبة فاكهة القرّاء
١٢٨: ٨٦: سريّ السقطي يشتهي أكلة
١٢٩: ٨٧: من مكارم أخلاق القاضي أبي عمر
١٣٠: ٨٨: تعليق المهلّبيّ على كتاب القنائي الكاتب
١٣١: ٨٩: الوزير المهلّبيّ يستولي على غلّات بالبصرة دون رضى أصحابها
١٣٣: ٩٠: وشديد عادة منتزعة
١٣٤: ٩١: صلاة التجّار
١٣٥: ٩٢: من بزّ يوما بزّ به
١٣٦: ٩٣: القاضي ابن البهلول يوصي القاضي التنوخي لمّا نصبه للقضاء
١٣٩: ٩٤: ابن شاهويه القاضي، يبحث في قضيّة شرعيّة
١٤١: ٩٥: الدليل على تحليل نبيذ التمر
١٤٢: ٩٦: دليل آخر على تحليل النبيذ
١٤٣: ٩٧: الجبائي وتحليل النبيذ
١٤٤: ٩٨: الوزير المهلّبي يناظر بعض دعاة الفتنة ببغداد
١٤٦: ٩٩: لماذا كنى نفسه أبا البيان
١٤٧: ١٠٠: طريقة أبي البيان المؤدب في التدريس
١٤٨: ١٠١: مؤدب يتشاتم مع التلاميذ
١٤٩: ١٠٢: رقية للمرأة كي لا تسقط حملها
١٥٠: ١٠٣: رقية لإعادة الآبق
١٥١: ١٠٤: رقية لإمساك الرعاف
١٥١: ١٠٥: رقية للخراج
١٥٢: ١٠٦: القطيعي الطبيب وذكاؤه ومكارم أخلاقه